اعلانات الموقعالاخبار الحدیثةالبارزهالمقالاتالوثائقتناقضات احمد البصریدستهبندی نشدهمنتدی الحوارات حول دعوة احمد الحسنمنتدیات
الثقلين (القران والعترة ) هم تركة النبي (ص) للامة

النبي صلى الله عليه واله في اخر لحظة من حياته و في المرض الذي قبض فيه خرج للناس بعد افاقته من المرض وخطب بالناس : ….مَعَاشِرَ النَّاسِ إِنَّهُ لَمْ يَمُتْ نَبِيٌ قَطُّ إِلَّا خَلَّفَ تَرِكَةً وَ قَدْ خَلَّفْتُ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ كِتَابَ اللَّهِ وَ أَهْلَ بَيْتِي أَلَا فَمَنْ ضَيَّعَهُمْ ضَيَّعَهُ اللَّهُ…
وهنا ايضا تأكيدا للرواية اعلاه التي نصت ان النبي خلف من بعده تركة للامة وهي ( الثقلين القران والعترة ) وهذا ما شهد عليه البدرييون عندما احتج الامام علي ع على المهاجرين والانصار بوصية النبي التي اوصى بها في اخر صلاة له, وفي اخر خطبة خطبها ,التي قبض في يومها. حيث ذكرالامام علي ع ان النبي قال اني تركت فيكم امرين لن تضلوا ما ان تمسكتم بهما كتاب الله وعترتي ااهل بيتي ..
فقال الاثنا عشر من البدرييون نشهد وذكروا الاوصياء الذي نص عليهم النبي بوصيته بحديث الغدير